ولو إستطعت أن أعود بعجلة الزمان إلى الوراء ،لما إخترتك لي عا... - نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال
"ولو إستطعت أن أعود بعجلة الزمان إلى الوراء ،لما إخترتك لي عاشقاً !ولأبقيتك عابراً غريباً يزور مدائني دون أن يحدث بداخلي أي ضجيج !"
"ولو إستطعت أن أعود بعجلة الزمان إلى الوراء ،لما إخترتك لي عاشقاً !ولأبقيتك عابراً غريباً يزور مدائني دون أن يحدث بداخلي أي ضجيج !"
"أمقت تلك المسافات التي تفصلني عنك ،أتذمر من تلك المواقيت التي تسرقني منك ..أسخط على أعين تتأملك / على أنامل تلمسكعلى أنفاسك وهي تستنشقك !على نبضاتك وهي تستشعرك ، على ثيابك وهي تعانقك"
"* نجلاء .. نجلااااء ...نجلااااااااء ... .- الساعة الآن التاسعة صباحاً إنهضيوإنفضي عن وسادتكِ رذاذ الأحلام ،كان هذا صوتها أمي لتفيقني من ذاكالحلم الذي كنت أهذي به كل ليلة !تمنيت حينها لو أصيبت ذاكرتي بغيبوبة عنواقع لا يحتويه ،عن واقع لا يعانق وجوده !أفقت وكعادتي أمضي إلى طريق مجهولومسافات غريبة أحمل حقائب أحلاميوأجمع بها لوحاتي وأمل أتسكع بهعلى دهاليز مدينتي الباريسية !"
"إحدى يديه كانت منهمكة بالعبث في خصلات شعريوالأخرى كان ينفث بها سيجارته ،إلتقطتها منه بغضب وبإمتعاض ممقوتوهمست له : دعها تلك اللعينة فلن أسمح بأن تشاركني فيك !"
"أمقت تلك المسافات التي تفصلني عنك ،أتذمر من تلك المواقيت التي تسرقني منك ..أسخط على أعين تتأملك / على أنامل تلمسكعلى أنفاسك وهي تستنشقك !على نبضاتك وهي تستشعرك ، على ثيابك وهي تعانقك"
"بربك لا تبكِ بكاء المظلوم !إن زرت أوطاني يوماً ولمحت نوافذ إنتظاري مغلقةوأبواب فقدي لك مؤصدة ،بربك لا تبكِ بكاء المظلوم !إن إحتفلوا بيوم ميلادك وبحثت عن صوتي بينهم ..ولم تجده ؟ وبحثت عن هداياي من بين هداياهم ولم تصلك"